تشتهر الباحة بسكانها الودودين، وحرفها اليدوية وهندستها المعمارية الفريدة، مما يجعلها وجهة رائعة لمحبي الثقافات وعشاق التاريخ. ابدأ بزيارة بقايا مستوطنات الباحة القديمة؛ لترى كيف بنى القبائل هذه المدينة.
يقع قصر بن ركوش في قرية بني سار الواقعة شمال مدينة الباحة، الذي يعد أقدم معلم تاريخي وسياحي في المنطقة حيث تم بناؤه عام 1249 هـ. يضم القصر خمسة منازل ضخمة وقاعة مجلس للقبيلة ومسجداً وبئر مياه وثلاث ساحات، بالإضافة إلى إسطبلٍ للخيول ومدرسة تابعة له.
قرية محفورة على قمة جبل، تعرف بمنازلها الحجرية المتعددة الطوابق؛ لذلك لقبت باسم "ماربل ڤيليج/القرية الرخامية“ وهي تعتبر موقع تراثي فريد من نوعه. تقع القرية في منطقة خلابة محاطة بالنخيل وأشجار الموز والريحان والليمون. كما أنها موطن للعديد من العجائب المعمارية والمناظر الساحرة.
ينتظرك الكثير من المرح على هذا الشاطئ المطلّ على البحر الأحمر، من ركوب الخيل وممارسة الرياضات المائية كالتزلج على الماء والغوص والإبحار بالقوارب والكثير غيرها. يمكن للعائلات أيضًا التوجه إلى هذا الشاطئ للتنزه وبناء القلاع الرملية.
تقع القريتان المتجاورتان على بعد حوالي أربعة كيلومترات شمال محافظة قلوة في الباحة. تتميز القريتان بالنقوش الإسلامية الأثرية القديمة من الآيات القرآنية والأدعية على أحجار البازلت؛ لذلك تم ترميمها للحفاظ على تراثهما وجمال عمارتهما التقليدية الذي يمثل منطقة عسير.
تقع على مسافة 100 كيلومتر شمال مدينة جدة، وهي مدينة جديدة بمفاهيم عظيمة لتوفير أنماط الحياة العصرية واحتضان الأعمال التجارية والصناعية على نطاق واسع لربط أهم الأسواق العالمية والإقليمية بالمنطقة عن طريق مينائها المتطور، وتتميز كذلك بشاطئها الخلاب وأنشطتها البحرية الترفيهية والرياضية.
رحلة إلى أسرار الطبيعة تنطلق من مرتفعات الهدا والشفا، مروراً بوديان الطائف العميقة، وصولاً إلى حقول ومزارع ورود الطائف الشهيرة، والانطلاق في رحلة موازية إلى عمق الحضارة العربية الأصيلة عبر التجول في سوق عكاظ الثقافي، ومهرجان ولي العهد للإبل والأسواق الشعبية التاريخية.
لحفظ المفضلة، قم بتسجيل الدخول أو إنشاء حساب